مرارا قدم اسقتالته من جوف الانا ويترك السطور ملأى بكل شيء سوى حبره..
ويعود عدوا يرف بأجنحته على طرف الصحاف لتهب بشوق الوليد لحضن الامومة
هو قلم ... يغفو كهفوات الزمان في انتقاء فرحتها
يرهقه كدر الوقت حين تمل العقارب المشي بين لدغاته
يتعبه جموحه عن العثرات حينا ..
ليستفيق فيه الحبر كرعد يهز الافق
ويمطر الحرف بدفق لا ينضب
Htj