منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - بُعد آخر: طـــــــــليــــق
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-19-2012, 08:30 AM   #3
حمود الحجري
( شاعر )

الصورة الرمزية حمود الحجري

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 14

حمود الحجري غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحاتمي مشاهدة المشاركة
( طــ لـــ يق ).......اتمنى ان يشفع عن غيابي عنكم ايها الاحباب
,,,,,,
الْخَــطاْيَاْ مَشْنَقَةْ رُوْحَ الصَبَاْحْ
ـــــــــــــــــــــــــــ تَخْنِقَ انْفَاْسَ الضُّحَىْ وِ يْطِيْحِ نوْرَهْ
لِيْلِ مِنْ حَلْقَ الزِّمَنْ يَلْفُظْ رِمَاْحْ
ـــــــــــــــــــــــــــــــ شَقِّ طُهْرَ الطِّيْنِ مِنْ آخِرْ جُذُوْرَهْ
لِيْنِ مَاْتِ بْصَفْحَةِ الْعِّــفَّه فَلاحْ
ـــــــــــــــــــــــــ تَحْتِ أَقْدَاْمَ الظَّلَامِ انْهَــدِّ ســُوْرَهْ
يَالْعَفَاْفِ الرَّاْحِلِ بْكَتْفَ الرِّيَاْحْ
ــــــــــــــــــــــــــــ وَجْهَكَ الْلِيْ شَاْخِ وِاتْسَاْقَطْ زُهُوْرَهْ
فُوْقِ سقف الْلِيْلِ وَالْعِتْمَهْ وِشَاْحْ
ـــــــــــــــــــــــــ شَبِّ غُصْنَ الذَّنْبِ مِنْ قِشْرَةْ بُذُوْرَهْ
وِانْسَلخْ جِلْدَ الْعَفَاْفُ,وْطَاْحِ منْ
رَحْمَ الْخَطَاْيَاْ هـ الطَّلِيْقُ
وْلا غِلافِ
يْلِفِّ وِجْهِكْ,يِسْتُرِ عْظَاْمِ الْفَضِيْلَهْ
مِنْ وَجَعْ بَرْدَ الْجِفَاْفِ
النَّاْبِتِ بْكَفِ الرَّذِيْلَه,
ليْ كِسَرْ كَاْهِلْ حِكَاَيَاْتِ الْحَيَاْء, وْطاْرِمِنْ
غُصْنِ الضَّمِيْرِ
الْمَيِّتِ الْلِيْلَهْ يَمَاْمَهْ مِنْ أَمَاْنُ
وْلا مِكَاْنِ
لْبَذْرَةِ النَّزْوَهْ بَعَدْ مَاْ إَنْطَفَىْ
وَجْهَ الزِّمَاْنِ وْلا مِكَاْنِ:

غِيْرِ حُضْنِكْ يَالشُّوَاْرِعْ كَاْنِ أَدْفَىْ لِلطَّلِيْقْ
ـــــــــــــــــــــــ مِنْ شِتَاْءِ انْسَاْنِ حَطَّكْ خُبْزِ فِيْ فَكِّ الأَرَقْ
طِحْتِ مِنْ رُفَّ الْقَدَرْ لَلْيْلِ وَانْفَاسَكْ تِفِيْقْ
ـــــــــــــــــــــــ لِلظَّلامِ,,لْزَمْهـَرِيْرَ الْجُـوْعِ وِبْزُوْغِ الْقَلـَقْ
كَاْنَتِ الْوَحْشَهْ أَهَلْكُ وْكَاْنَتَ الْوِحْدَهْ صَدِيْقْ
ـــــــــــــــــــــــ كَاْنِ أَسْفَلْتِ التَّعَبْ فَرْشَكْ وِمَهْدَكْ مِنْ وَرَقْ
يَاْ جَرِيْدَهْ مَاْ رَسَمْ فِيْهَا الزِّمَنْ وَمْضَةْ بَرِيْقْ
ـــــــــــــــــــ فِيْ عَتِيْمِ الْحَظِّ وَجْهَكْ إِسْتِفَاْقُ وْثُـــمْ غَــــرَقْ
صِرْتِ زُوَّاْدَةْ سُوًاْلِفْ,,لِلْحِزِنْ بَلَّلْتِ رِيْقْ
ـــــــــــــــــــــــ وِالْمِسَاْ فِيْ إِنْبِلاجَكْ سَاْلَتِ عْيُوْنَهْ غَسَـــقْ
وِالزِّمَنْ قَاْرَبْ حَمَلْ جَرْحَكْ
الَىْ آخِرْ زُوَاْيَاْ هَالسِّنِيْنُ
وْمِنْ يِمِدِّ يْدِيْهِ
لِكْفُوْفَكْ
وِيَهْدِيْكَ السِّمَاْ لوْ مَاْ رَمَتْكَ الْأَرْضِ,
فِيْ وَحْلَ الأَنِيْنُ وْذَاْبِ
شَمْعَ الْعُمْرِ يـِ مْسَافِرْ, عَلَىْ ظَهْرِ الْحَيَاْةُ,
وْصُوْتِ صَمْتَكْ فِيْ تِجَاْوِيْفَكْ
يُوَصِّيْ:
لَوْ يِمَرِّ فْبَاْبِ عُمْرَكْ أَسْئِلَهْ
ــــــــــــــــ اِطْعَنِ اسْمَك وِارْتِمِيْ لِلإنْكِسَاْرْ
شَيْلِ حِزْنَكْ وِبْضُلُوْعَكْ اِفْسِلَهْ
ــــــــــــــــ لَجْلِ يِثْمُرْ فِيْ تِرَاْبِ الإنْهِيَاْرْ

وِالْفَجُرْ لُوْ دَقِّ صُبْحَكْ اِرْكِلَهْ
ـــــــــــــــــ دَاْمُهُمْ جَرُّوْا عَنِ عْيُوْنَكْ نَهَاْرْ
مَصْحَفَ اوْجَاْعَكْ لِغِيْرَكْ رَتِّلَهْ
ــــــــــــــــــــ يِمْكِنِ يْصُبِّ الْبَشَرْ لَكْ إِعْتِذَاْرْ
مِنْ عَلَىْ جِسْرَالذُّنُوْبِ الْمُوْغِلَهْ
ــــــــــــــــــــ خَبِّرِ الْانْسَاْنِ مَعْنَى الْانْصِهَاْرْ
خَبَرَهْ عَنْ طِفْلِ ضَحُّوْبَهْ هَلَهْ
ـــــــــــــــــــــ للسِّنِيْنِ الليْ تِئِنِّ الإحْتِضَــاْرْ
هنا شعر كثير
.
.
.
يغري بالعودة مجددا

 

التوقيع

للريييييييح
ما
لعثم
نداه

حمود الحجري غير متصل   رد مع اقتباس