معدل تقييم المستوى: 15
تلك المرأة المُسنة ، حينما لمحت وجهي كانت منهمكة لتخبرني كم تبدو ملامحي بريئه وجميلة وكان يثيرها العبوس الذي يعتريني .. . كنت أبتسم وبداخلي صرخة تئن أنا وهنت / وهنت ل الحد الذي يجعلني أبتسم وقلبي ينزف شجناً !! كم وددت أن أخبرها بأني تذوقت علقم الحزن وإحتسيت جرعات الألم حتى تبلدت ملامحي وأصيبت بَ لعنة اللامبالاة ! * إحسآس آلنجلآء
مُدونتي إسألني سؤالاً FaceBook 1 FaceBook 2 Twitter