كم لنا والعمْر يعْبر فوق ظهـْــر احلامنا حتى انْحنينا !
واحنا احْنا ..
نطلق أسْراب الحنين لـْـقــبْلة النور وْنسافر بالجراح
في ( فمي ) ذكرى وفي ظهرك
ر
م
ا
ح
الله الله يا عبده مثلك يجر الغيم خلفه متوشحا بنور القصيده والوعي الناضج
الكلام كثير يا صديقي في القصيدة لا يكفي لهكذا ألق فقط كن ساحرا