الكاتب القاص صالح بحرق
دوما كان إلهامكم الهادئ الرزين يحتل مساحة شاسعه في فكري
وكثير ما وجدتهُ كالجداول التي تصب في الاوردة لتسقي الاخرين وتعيد النبض
وتبعث في نفس قارئك الطمئنينة ......
أعذرني يا سيدي لاتأخري في الرد
قصة محاولة أخرى
الاحلام حين تُنادينا لا يكف صوتها عن ملاحقة أهدافنا وطموحنا
ولسنوات طويلة يبقى الإنسان أسيرها ....ولكني هنا وجدتها
فكم من حلم إنسان ولا أعني بالإنسان العربي فقط
عندما إستفاق وجد الحلم مفجع بحنين الأمس .
اقتباس:
كلما وقفت على رصيف تحلم برجل يحمل عنها عناء الدرس
|
الكاتب وضع أمامنا قضية تشتكي منها المرأة في غالبية المجتمعات
لانها تصبو للراحة ولمن يحمل عنها عناء الحياة وصعوباتها ..
أن يلتقا بمكان هو رمز للقمة العيش ما دل على التقارب الإجتماعي
والبساطة في طريقة العيش ....
تقديري وإحترامي لحضرتكَ