اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أروى المهنا
هاربة لتستظل برمش عينيك..
وكيف نهرب حينما تبني لنا الصدف سقيفة من الأحلام
وحينما تتبرعم بداخلنا شفافية الشوق في أيام الخوف والمجهول ؟
حياة ..أحببت هذه الحياة كما أحببت صداها هنا
لكِ تحياتي
|
ويتعبنا الصدى يا أروى
يسحق الأوردة في لحظات مجهولة
أحببت تواجدك الجميل
أهلا غدقة
..