فَخَفْ يَا صَاحِبِيْ مِنْ كُلِّ أُنْثَىَ
فَكَمْ تَحْتَ السَّوَاهِيِ مِنْ دَوَاهِي
فِإِنْ فَتَكَتْ بِكَ الْأَلْحَاظُ يَوْمَاً
فَدَاَوِ النَّفْسَ مِنْهَا
و الدَّوَاَ هِيْ !!! 
أهلا بسلسبيل القوافي
قد تداركت الموقف يا مجاهد وأصلحت بيتا ببيت هههه
رااائعة والله كما هو حال كل قصائدك
نحار أيها الأجمل كما فواكه الصيف أو زهور الربيع
قراءة أبياتك هي فسحة للروح كي تغتسل بالجمال بعد الكدر
دمت بخير