أنني من أغلق أزارير حشمة الضوء عند عتبة الصباح واخفيت من بقايا تأملي ملامح تبعيتي الزائفة للشمس..
حقيقي .. لك لغة جميلة .. ومعاني موغلة في العمق .. فأنت تتبع المعنى في النفس وتأخذه من فكرة لأخرى حتى تصل لنهايته ، أشكر الله أنك هنا .
هناك سطور .. أغمض عليّ معناها .. وتاه مني ترابطها مع ما سبقها وما يليها .. إنتبه لقراء مثلي يتعكزون على عوج حروفهم ..
ألف تحية وتقدير