النداء هنا بأن كن صديقي للأخ هو نداء يبتغي رُشداً لواقع نعيش فيه ، لتتصافى روح الأخوّة بين الرجال والنساء وتحقيق الصلة بما أوجبه الله من ضرورة صلة أرحام والقيام عليهن من قبل الرجال بما يتكفل عدم شعور المرأة بالغربة بين الأهل في مناخ أسري متكامل.
بوركت يا ضجيج ، وشكراً على ما تفضلتِ به
|