ما أشبه أيام بأيام ، وما أشبه اليوم بالأمس ، النار والثأر والوحشة ( عواطف بوذية شاحبة ) ، لابد للحريات أن تأخذ مسارها ببعض نور ، وما تمّ ذكره من ليالي أندلسية مروضة وثقيلة ...
كان هذا الخطاب عتيداً ، ذو بأس ، شريداً لا مأوى له ...
فيلق تميز بربانه الخبير والحكيم أيضاً ...
لقد أشبعتِ نهم القراءة لهذا اليوم يا جميلة
بوركتِ ومزيداً من هذا فما زلنا نتوق لمثله كل يوم ...