أحتاجك لأغادر مدن الألم باتجاه شواطئ الوهم التي في عيونك
هذه العبارة التقطتها قبلي المبدعة نادرة .. فهي جاءت كفاصلة .. كوقفة تثير الانتباه .. فلا تشبه ما قبلها .. بروحه .. بالنداء العذب الذي رافق السطور .. جاءت لتقول للقارئ .. انتبه هنا .. فليس نداء واحتياج فقط .. بل ألم آخر يرافقه .. ، لتأتي الخاتمة وتؤكد .. كن كما وهمي الصديق ..
أما قولك
فارحل باقيا
وابقَ راحلا
فجميلة .. جميلة جدا .. ألف تحية وتقدير