أتعرف يا أستاذي بعض النصوص تدعك في حيرة !! ليس كما يقال روتينا (( السكوت في حرم الجمال جمال واستهلكت لمن لا يكرم جمال النص برد يليق به ، لكنني فعلا الان لم استطع أروي حكاية نص لامست فينا الوجدان
نص يقرانا وان لم تعنينا أحداثه لكنه ترك صدى عميق
اختلفت الاحداث وتشابهت الصور (( الذكريات ))
عجبا امر هذا المدعو ((حب ))
وحده الذي يجعل واقع المرء مجرد حلم ..
لن اجعل من تمتماتي ما ينحدر عن نص ما رضي الا الصعود
وافر تقديري واحترامي