كم كانت سعادتي وأنا اطالع اسمك مزينا بنص لك .
فلي زمن بعيد لم أقرأ لك .. بل وأراك مبتعدة عن هنا
بعض الشئ .
هنا نص بحلة جديدة لفرحة .. ليس بنكهة الحب الرائعة
بل بأسلوب مغاير مختلف عن قديم فرحة وطريقتها .
قلت .. قابل للنقد حتما .. أحيانا مشاعر النص وحرارتها
وفيض العاطفة فيه وتمكن الكاتبة من بث هذه العاطفة
في كل سطور النص .. تجعلنا نغرق في هذه العاطفة
ونتلمس حرارتها في قلوبنا .. فتلهينا عن أي نظرة أخرى للنص
رعاك الله وأسعدك في الدارين .