يا لذة اللذات هل
لدروب وصلك من نهاية
أفنيت فيك مشاعري
وتحن دوما للبداية
أتظن أنك جاثم
في صدر صفحات الرواية
لا والذي سواك في
شكل التدلل والغواية
الآن أركض هاربا
وألوذ منك بكل غاية
فلقد سئمت من المنى
ولقد رغبت إلى الهداية
في كل قصة عاشق
حلم جميل أو جناية
وأنا أخاف الله لو
لم أكتفي وأرى الكفاية