وحين إطلالة أتكئ على كتف الشمس لأبدو فيها كما تستحقون
لأبعاد رهبة التلميذ لأن كتّابها يجيدون القراءة بتمعن وعلى هذا
يشعلون الدقة في الطرح قنديل ليرون من ورائه النور هكذا
تعلمت من هذا المكان ليس بالهين أن نكتب حرفًا أمام فخامة الفكر والذائقة
تحيتي لكم