اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرزاق دخين
أعجبتني مَعيَّة التَّحية (خافقٌ في راحتيكِ)،
وأيضًا فنجان الرُّوحِ الـ بان سُكناه.
ألا رفقًا بنا، فكأنما كنه الإنتظار قد كان أنتِ.
أيُّ رُقيٍّ فوقَ عرش الجمالِ هذا؟!!!،
وأيُّ إغواءٍ بعد هذا؟!!!.
للهِ نحن
شكرًا عليكِ يا سماء.
ودٌّ يليق.
|
عبدالرزاق ،
ألم أقل لكَ قبلاً أنكَ مُختلف ،
و الزهر الينبتُ في أصابعكَ يصبغُ الكلم المتقن التصنعه بانتعاشِ الربيع !
أنتَ جميلٌ جداً و سخي !
شكرا لكَ أخي .