أخي عبد الإله...
أنت موسوعي اللسان ، ثري الخُلُق ...
تجيد القول كما يحلو لك..
اشكر حضورك ، و أُطْرِق حياء من ثناءك ، و أحفظ ما ألمحتَ .. و إن كنتُ قد تعمدتُ جعل محتوى القصيدة في غيبوبة..
إلا أني أنا و قلبي بخيرٍ بل أخير.. و أبشرك أنني بحمد الله أعيش اجمل ايامي... فقط هذه الأبيات للزوجة رقم (2) و الثالثة في الطريق
و عقبالك بالتعدد 
يا رعاك الله.