حوار بين أنثى ورجل
فالكثير في جعبة كل واحد منهم ليقوله ويبقى الكثير ينتظرهما ليقولا...
أما المقدمة فكانت لوحة رسمتها الطبيعة بكامل عنفوانها
إذا لا تلم الورد إن تنفس وتفتحَ هنا . ومن هنا رأيتُ بذور كثيرة تنمو
وبذور كثيرة تصرخ لا تود الموت ......
سلم هذا الإلهام وصاحبهُ