MY MMS
معدل تقييم المستوى: 536
موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب نشيد اخي جاوز الظالمون ( فلسطين ) نظمها علي محمود طه ظهرت في عام النكبه 1948م مقام راست أخي جاوز الظالمون المدى فحق الجهاد وحق الفدا أنتركهم يغصبون العروبة مجد الأبوة والسؤددا وليسوا بغير صليل السيوف يجيبون صوتا لنا أو صدا فجرد حسامك من غمده فليس له بعد أن يغمدا أخي أيها العربي الأبي أرى اليوم موعدنا لا الغدا أخي أقبل الشرق في أمة ترد الضلال وتحيي الهدى صبرنا علي غدرهم قادرين وكنا لهم قدرا مرصدا طلعنا عليهم طلوع المنون فطاروا هباءا وصاروا سُدى أخي قم إلي قبلة المشرقين لنحمي الكنيسة والمسجدا يسوع الشهيد على أرضها يعانق في جيشه أحمدا أخي إن جرى في ثراها دمي وأطبقت فوق حصاها اليدا ففتش علي مهجة حرة أبت أن يمر عليها العدا وقبل شهيدا علي أرضها دعا بسمها الله واستشهدا فلسطين يفدي حماك الشباب وجل الفدائي والمفتدى فلسطين تحميك منا الصدور فإما الحياة وإما الردى * موسيقار الأزمـــان فريد لأطرش نشيد وردة من دمنــا ( فلسطين ) ظهرت ابّـان حرب 1973م نظمها بشارةالخوري سائل العلياء عنا والزمانا * هل خفرنا ذمَّةً مُذْ عرفانا الْمـروءاتُ التي عـاشت بنـا * لم تزل تجري سعيرًا في دِمانا ضحِك الْمجدُ لنا لَما رآنا * بدم الأبطال مصبوغًا لِوانا عرسُ الأحرار أن تسقى العِدى * أكؤسًـا حُمـرًا وأنغـامًا حزانى ضجَّت الصحراء تشكو عُرْيَها * فكسَوْنـاهــا زئــيرًا ودُخــانـا مذ سقيناها العُلا من دمنا * أيقنت أن مَعَـدًّا قد نَمانا انشروا الْهول وصُبّوا نـاركمْ * كيفما شئتم فلن تلقَوا جبانا شرفٌ للموت أن نُطعِمَه * أنفسًا جبارة تأبى الهوانا وردةٌ من دمِنــا * لو أتى النارَ بها حالت جِنانا يا جهادًا صفّق الْمجد له * لبس الغارُ عليه الأرجوانا شرفٌ باهتْ فلسطينٌ به * وبنـاءٌ للمعـالي لا يُدانى إنَّ جرحًا سال منْ جبهتها * لثَمتــْهُ بِخُشوعٍ شفتــانـا نحن ياأختُ على العهد الذي * قد رضعنـاه من الْمهـد كِلانا يثربٌ والقدسُ منذُ احتلمـا * كعبتانا وهوى العُرْب هوانا قُمْ إلى الأبطال نلمسْ جرحهمْ * لَمســة تسبحُ بالطِّيب يــدانــا قم نصُمْ يومًـا من العمـر لَهمْ * هبْهُ صوم الفصح ،هبهُ رمضانا إنَّمـا الْحقُّ الذي مــاتوا له * حقُّنا ، نَمشي إليه أين كانا بندقيه عبد الوهاب / ام كلثوم كلمات نزار قباني أصبح عندي الآن بندقية إلى فلسطين خذوني معكم إلى ربىً حزينة كوجه المجدلية إلى القباب الخضر والحجارة النبيَّة عشرين عاماً وأنا أبحث عن أرضٍ وعن وهوية (( امست 65 عاما للأسف )) أبحث عن بيتي الذي هناك عن وطني المحاط بالأسلاك أبحث عن طفولتي وعن رفاق حارتي عن كتبي عن صوري عن كل ركن دافئٍ وكل مزهرية إلى فلسطين خذوني معكم يا أيها الرجال أريد أن أعيش أو أموت كالرجال أصبح عندي الآن بندقية قولوا لمن يسأل عن قضيتي بارودتي صارت هي القضية أصبح عندي الآن بندقية أصبحت في قائمة الثوار أفترس الأشواك والغبار وألبس المنيّة أنا مع الثوار أنا من الثوار من يوم أن حملت بندقيتي صارت فلسطين على أمتار يا أيها الثوار في القدس في الخليل في بيسان في الأغوار في بيت لحمٍ حيث كنتم أيها الأحرار تقدموا... تقدموا.. إلى فلسطين طريق واحد يمر من فوهة بندقية ((( الله يذكر ايام الراديو وحماس الستينات بكل خير ومحبه )))