ما أشبه اليوم بالامس
وما أشبه وجوه تعاد
بلا غمام ،
عندما تتضح حقيقتهم المشؤومه
عندما تراهم في الحضيض
واقنعت وقارهم تتأكل
عندها أي ملامح شيطانيه ستبان
انثى اصابع يديها تشتعل لاكثر من وجه
وقافلة أهوائها لا تتوقف ،
ربما الاطاله بالكتابة
لها سحقُ لطهارة الحرف
ولكن قلتها سابقاً وسأكررها الان ،
انتِ جمعية وستبقيين جمعيه