واقع أمتنا العربية لا يبشر بخير ولن يبني لنا جيلاً قوياً يواجه تحديات العصر بثبات وينهض بالأمه ليخرجها من التقوقع والهزائم المتتاليه ومادور
المثقف في توضيح ما يحيط بنا من اخطار ومهلكات في انتظارأمة اعتادت فقط على تقديس التقاليد من المروثات التي لاتقدم ولاتؤخربينما الأمم الأخرى تسبقنا بمراحل كبيرة في العلوم والتقنيةوالمعرفه العصرية والتطورالمدني والصناعي بينما لازلنا نستوردمنهم كل ما يحتاجه الانسان في حياته اليومية و ننفق ملايين الريالات على الاحتفالات الماجنه والسهرات المختلطة / ضاعت الهمم ولا حول ولا قوة إلا بالله **