في بداية نصك .. تقول ( فليس لك حاجة ) في خطابك للروح ..
وتعود لتقول أنتِ الحاجة ، ثم حديثك عن العبادة ثم عودتك لنفس
الكلمة ولكن باسم علم.. ( يا عبادة ) .. هذه الثنائيات هنا أعجبتني ..
كثيرا .. والحوار مع النفس وتذكيرها بما خلقت من أجله .. كل هذا الرقي
والسمو في الفكرة وطرحها هو ما نحتاج له حقيقة ..
صباح بهي بنصك .. دمت متألقا ..