اقتباس:
أحيانا تقسو الأنثى على الرجل أكثر من قسوتها على بنت جلدها
وأحيانا الخيانة عند بعض الرجال شطارة .. ولكنها عند حواء أم الكبائر
|
أستاذي الكريم يُسعدني أن أضع بصمتي هنا مرة أخرى
عند قرأتي لردكَ إبتسمتُ ولكن البسمة يا سيدي رجعت لتحل مكانها
حزنا عميقا على ما أصاب البشرية من إتخاذهم الخيانة والقسوة
سواء الأنثى على الرجل أم قسوة الرجل على الأنثى ......وبتنا لا نعرف
أو ندرك حقيقة الأمر ولِما يستمر ما دام الإثنين مكملين لبعضهما البعض ؟؟؟؟
وتُتهم الأُنثى بالتقصير .....ويُتهم الرجل كذلك . ولكني كأُنثى تسألتُ هل حقااااا
التقصير في الحقوق وعدم وضع المحبة بالقالب الصحيح هو الدافع وراء الخيانة والظلم؟؟؟
برأيي هناك حب وهناك إحترام وهناك تنازل وفي جوفنا فكرا ازا اردنا يكون عاق فهو بإرادتنا
وإزا أردنا أن يكون مطيع ويستعمل الحب والتنازل والإحترم بوقتها كانَ لهذا الفكرا أن يتمتع بالسعادة
.......
......وبعد هذا الإدلاء يحق لي بأخذ نفس عميق عميق
تحياتي أستاذي الكريم
وتحياتي لصاحبة النص لإتاحتها لنا بوضع قطعة من فكرنا هنا