,’
غص ببحر عيني وانتشل الطفلة الموؤودة بها خنقاً , والفظها بعيداً عني
فما مت حقاً , لكن اراني اعاشر الموت فتسحبني سنارة الحياة بغير ما اريد .
الموت الذي اعني ( داخلي ولايقاسيه الا الابطال الصامتون .)
رباه
م الحيرة الا مطرقة مسننة تطرق ارواحنا الممزقة التالفة ان لامناص
من الصبر والصمت والبكاء سراً والمضي نخذل ونُخذل ونتخاذل لنمتهن العيش المر وبقناع باسم يحسدنا عليه الاخرون .
ولما .
لاتوجعكِ كلماتي أمي .
فــلا بقاء لشيء وأنا وكل مابي الى فناء يوماً ما .
لكني متعبة والله .