يا أيها الراحل إلتفت للوراء ولو قليلاً ومد يديك لامرأة أضلت الطريق من بعدك ، تسأل المارة عن اسمك بسذاجةٍ معتقدةً أن العالم بأسره يعرفك،
أتراها جنت أم هكذا حال العاشقات!.
انه الحنين القاتل للمسة يد او انتظار وردتك الحمراء
شكرا مريم لان افكارك المعلقة جعلتني افكر كثيرا ...