معدل تقييم المستوى: 13
يسعد مساك سيد عبد الله و صحَ فطورك و سحورك معًا كم أنا جدّ شاكرة لقراءتك العميقة أعتز بها كثيرًا ، و أتمنى ألاّ تحرمني منها سعيدة بالتعرف عليك و سأسعد بالتعرف على ما يجود به قلمك أكثر لا تحرمنا من عطر حبرك سيد عبد الله سهرة ممتعة . . . صديقتك سارة .
لقد فهمتُ أخيراً معنى أن تتركَ وطنك لتكون في وطن الغير الأمر أشبه بأن تترك بيتك و تمكث ضيفاً في بيت آخر ستدرك أنك مهما مكثت ستظل ضيفاً و لست صاحب البيت ! من رواية " الحب بنكهة جزائرية "