للمصلحة العامة ...؟
وردة لم تلمسها خشونة الحياة بعد .. ولن تلمسها
لازالت رقيقة / ندية / صغيرة ولم تكبر
ولن تكبـر ..!
خدعتها نرجسيتها فأصبحت تافهة وسطحية ..
حاولت الإنسلاخ ذات إشراق
عن مبادئ النهار بعتمة أطباعها , وحاولت التطاول مرارا على مثيلاتها
فقطفتها غير آسف ورميتها خارج بستاني ..
نعم فـ هناك الكثير من الورد يعي الأصـول ويحفظ الود ولايتنكر لبيئته ولـ أيدي الساقي .