رحم الله الشيخ راشد الجعيب و غفر له ، و جعله في عليين و والدي و جميع موتى المسلمين.
ما مات من قيلت هذه العصماء فيه ، فقد خلَّدت ذكره مناقب و شمائل تُتلى إلى ما شاء الله.
قصيدة مترامية بين أحضان الأحزان ، متطاولة على التذمر و الجزع ، كاشفة لحقيقة الحياة ، واضعة لبصيرة المُصاب موضعها الصحيح من الإيمان بالقدر و الرضا بالمكتوب
(فَـمَـا أُجِّـلَـتْ أَسْـبَـابُ يَـــوْمٍ لِـوَاحِــدِ)
دفع الله عنا و عنكم عوادي الدهر ، و نزق خطوب الملوين.
و دمت كأحسن ما تحب.