بنت المها
"في حُلمي أحياك وإنّي حياتي باتتْ في حُلمي
ما زلتَ ضياءً في عمري"
ما يزالون يسكنون الخيال
و تنسل صورهم من المحال على ملامحنا
يتجددون بصدورنا كالهواء
تزول الأيام,
و يظل الوجدان مسرح وجودهم
سيدتي,
هنا إحساس غاية في الرهافة, عميم الدفء و العمق
تصور الشوق و الحنين و مقدار هائل من الحب لا يعترف بالجراح
رائعة
مودة