لارماد أنفضه
على صفحاتكم ..
فأنا لست عنقاءه ..
ولا بساط ريحٍ يرثيني
سندباداً
أنا المولود من إسفلت هذي الروح
الطازجة ..
تعدّني أ مي ...
مائدة ً عامرةً لوجبات
الحتف السريع
.. ..
* يأكلها النمل الآن.. *
فأنا منشغلٌ برواية
الإحداثيات المميتة
على خارطة
الختام ..
..
..
أعارني شهيدٌ
مطرقة صوته
وقال :
حين تصبح المفاتيح
والبوبات
لكم ..
دقَّ بها إسفين
دمي
في جدار الضوء ..
لينهار
الظلام ..
هنــ الرقة
(( ماذا يعني أن الورد رماديٌ .. في زنزانة الألوان ))