معدل تقييم المستوى: 121
عاد المطر ولم يعد النهر الوحدة تلهو بالعمر الملامح قاحلة و الماضي يهجو الحاضر و العين تتلمس بقايا الطريق دون رغبة سيدتي, أطرقت هنا كثيراً و تدافعت على الفؤاد غصص أبداع و إحساس مودة