وكانت ها هنا
وربما ما زالت يا كريم ونحن من رحلنا!!!
طفلة، على طريق الحق تمضي
ونحن في حياة الفناء نعيش!!!
يداها البريئتان لطخهما وحل ذنوبنا وجفاء قلوبنا وقسوة ما أعمينا عنه البصائر،،،
لو قلت أن قشعريرة باردة سرت أوصالي، فلن أكذب
فــ سارا هي كلّ حلم بأيدينا قتلناه، حين كان الصمت أقوى، والخنوع أكثر امتداداً، والخجل أكثر طغياناً،،
سلّم الله سوريا وبلاد المسلمين أجمع من كلّ شر
عسى حمامة تحمل في فمها غصن زيتون تقرر الوقوف على حدود سوريا ليعم السلام،،
لحرفك الجنة سيدي.