ولا تستبعد يا معيض أن يقال - وقد قيل- أبٌ على يد ابنه ضُرب
ما هانت أمة إلا حين جعلت من أقزامها عمالقة
وما ضاعت أمة إلا حين أهانت الرسول،،،
معيض العمري، والحال واحد
في أردننا الضرب بات ممنوعاً
فضاع العلم وماتت رسالة المعلم
فبات كبيرنا من صغيرنا يخاف
لأننا أمة حاولنا تعلم الحضارة فجعلنا سكنانا الحضيرة!!!
لروحك النور سيدي