إنما ( سارة ) هي رمز لكل الأطفال الذين حذوا حذوها
تركوا لنا الحزن وللعالم الخجل و للظالم جهنم بإذن الله
ستسألهم سارة يوم الدين ( بأي ذنب قتلت )
وسيسأل كل متخاذل
فهذه الدماء البريئة لن ترحل بالموت
ستقف في طريقهم
وستصحو في قبورهم عذابا ونارا
عبد الكريم : قصيدة موجعة
وإبداع جميل
سلمت الأنامل