اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل علي
هذهِ الأنا أبت الرضوخ للخنوع لحظةً واحدة، ولكنَّ الدنيا تأبى ذلك، إنّها مرحلة التجرّد منها لإثبات القدرة على الثبات.
الكريمة / بنت المها
فلسفة الفكر تجلّت حينَ أشرتِ بأنّكِ لستِ إلا أمنياتك ، نداءاتك، واحتمالات لقاءات توارت خلف أستار القنوط.
أدهشني هذا التعبير ولله درّك.
|
علي آل علي..
لقلبك بركة الصباح وطهر الندى..
أسعدني أن تمطر حرفي بروح غمامة اصطحبتها ومرورك الجواد فأورق الزهو في حرفي منتشيا بحضورك..
أخي علي آل علي (أهلا بك) نطقتها وقلت لها سيري فإن حدودك المدى