معدل تقييم المستوى: 18
أشتَاقُكَ
. عِندمَاَ أشتاقُكَ .. فـِ إنّ حَنظَلةَ الأنينِ تَزْدهِرُ بينَ أنفاسي المُتوجعةِ طَريقُ الحُلمِ ... نَادلُ الحُزنِ .... أرصِفةُ حَنيني .. وأنتَ ... وكلُ الطُرقِ إلى حَكَايَا فصول، يدورُ رحَاهَا بينَ ضَوَاحي رُوحي المُمزَقةِ .. وجُرمٌ ...يُذْبِلُ سنَابلَ الأملِ ..في رَبيعِ حَبْوهَا يَجْرِفُهَا نَحوَ شُطئانِ الوَجعِ المُزْدَجِرةِ في منَافي جَسَدي نَظراتُ عينيّ المُترَمِدةِ مِنْ صُورتكَ ..وَعُتمةً تَسكُنني دُونكَ أُذنيّ الأصْمةِ منْ صَدى النِداءتِ ِ..ونَشيجُ الوَعدِ ... كفيّ المُتشَقِقةِ منْ جفَافِ مِسَاسكَ ...وجمرٌ مُتقدٌ هِندامي الذي شّذّبتهُ كي ألبِسكَ أنا ، وخَيباتٌ تُجرهَا خيباتٌ . مساءٌ وقهوتي بـِ مَزاجٍ شُجتْ تَرائبُ هُدوءه . آآه نَفْسِي / وآهٍ نَفَسي وآهٍ قَلبي.... المُدججِ بـ أطفَالِ الأمنياتِ كُلمَا هَام على وجهِ نبضه إشْتياقاً لكَ . ]