أستاذي الفاضل عبدالإله المالك
أسعد الله صباحك والمساء، نقدٌ رائع من قامة سامقة في الشعر والأدب..
دمت بهذا السمو الوائلي..
قبل سنوات خلت كنت على موعد مع أحد الأصدقاء للخروج للبر حيث كان وقتها موسم الشتاء، ولكن صاحبي ولّى ولم يعقّب حتى أوشك الشتاء على الرحيل.. فأرسلت له هذين البيتين:
ألا نبّئ أبا ريّان صبري = ولسع البرد في الليل الطويل
فموعدنا ألا ياليت شعري = لقد أزف الشتاء على الرحيل
هلاّ قوّمت ما أعوج منها يا صاحبي..
مع أطيب تمنياتي