وتبقى أنثى..كيف لا؟!
ما بتر منها عضوا وليس جوهر
ما سلب منها بمخلب الإبتلاء بعضا من جسد وأنى له المساس بالروح ما دامت قوية
ساره يا حبيبتي لا حاجة لك بنظرتي كقارئة متذوقة لكل ما تجودين به..ولكني أحتاج للقول كمحبة لسارة ولسردها..أن تلك القشعريرة ولهاث أنفاسي وأنا أقرؤك لا تفارقني حتى أزفرها آها عميقة بعد السطر الأخير..
وبكل محبة لا عدمتك