منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - في مدينتي ...
الموضوع: في مدينتي ...
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-14-2013, 01:41 PM   #21
عثمان الحاج
( شاعر )

الصورة الرمزية عثمان الحاج

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 321

عثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعةعثمان الحاج لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادية المرزوقي مشاهدة المشاركة
سماء حرفك عالي جدا ، ربما في صخب العمل أخي الكريم -أسفا - أحتاج الكثير من التركيز لالتقاط ضوءه

لكن وودت تنبيهك و الجميع أن كلمة " مدينة" رمزية ، و ترمز إلى ما يعرفه القارئ في كل فقرة أكثر من الكاتب الذي يحلق بمدينته في مدائن العالمين عربا ، و عجما، شرقا و غربا و في كل اتجاهات الكون، و كل منا يفهم ما يفهمه و يوافق مع ما توافق مع احساسه ،

مدينتي، معاني ، و المعاني تتلبس الشخوص و الاماكن لتتجسد للقاريء في جرحه و حسناته و ذنوبه ، لست أدري ، لكن حيث يتشرب النص لنفسه بينه و بينه دون تدخل مني و إجباره على استقاء أو رواء. نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

و هنا تعصبت اخي " للرجال " و جعلتني ندا لهم ، ضيقت على نفسك و اخشى أن تضيق على البقية ،

لأقول لهم بسرعة: الانطلاق إلى رحابة الفكر و النظر إلى الكتابات من زوايا سماوية رحمة و راحة و سعة ادراك و اكتساب اخيلة و الكثير و الكثير من الفوائد أهمها راحة النفس و عدم الاختناق في بياض الأوراق بأيدينا ..



شكرا لهامة الحضور ،

دمت سماء نقاء


حفظك الله
تقبل تقديري

أختك

ن
أعود من ذات الباب الذي ولج به إحتفاء النص بإنسانيته التي أكاد أتحسسها بين عمقه ومعانيه التي ينشدها تحقيقا لرسالة هذا القلم..
ومن بين ركام وزحام تلك الأماني لعله قد تواري إلي حين عدم إلتصاق مفرداتي بتحديد (جنوسة) أو نوع تغافلها هذا القلم المجيد,وبذات المقدار فإن سيسيولوجيا النوع لم تخرج من بين إشارات هذا القلم عن طوق مسودتك إيمانا بقيمة الإنسان وعمق دلالة المطلوب,حتي وإن بدأ كأنه السير عند مفترق الطرقات...
ولعلني أدري أن للرجال نصف جناية المجتمع وبالضرورة نصف القوامة,,وبذلك فهذا القلم براء من تجريد العلاقة الإنسانية بين الرجل والمرأة لمهوي فجوة اصطناعية تخرج عن إهاب المجتمع لتصطرع في مفهوم الجنس أو (النوع البيولوجي) ودينامياته وتحولاته..
أ:نادية المرزوقي
بهذا النص تسير ركاب المعاني إلي مدي الذائقة والفهم والشروح,ولكنها بأية حال تمضي به نحو رسالته السامية..
عذرا آخرا علي الإطالة..
ود وتقدير..

 

التوقيع

...حين تصحو الشمس,في غفلة الليل..!!

عثمان الحاج غير متصل   رد مع اقتباس