(ولمْ يكُ جسْمِي نائياً .. كيف لـو نـأى
مع الـروحِ لازدادتْ كواهلُـهُ شجْـوا )
أرى في هذا البيت بُعد في المعنى والموسيقى..
أخذ بي الشجو هنا مأخذه..
أستاذ يحيى أسعد الله الأيام
أهلاً بمن سارت المدائح تحدو َركْبه..
حبكٌ رائع أدهشني..
إستمتعت كثيرا مع جمال هذه الأبيات الرائعة
فشكرا لك
مع أطيب تمنياتي