وفي كل مرة أقرأكَ سيدي الشاعر
أكتشف أن الشعر ما هو إلا جداول عذبة
بحار لا حدود لها
وأنهار صافية نقية
كيف لا وأنت تعطي الأنثى حقها في الحب والشعر
وتُلبسها قلائد من الماس الروحاني الموجود في داخل بني البشر
سيدي أيها الشاعر الأبعادي
لااا تحرمنا من هذا القمح الذهبي ااذي تجنيه من سهول خصبة
تحياتي