تعالي يا روحي
و كأنما جسدي صحارى عاطشة
فقدتك بين متاهات الضمائر
مشدوهة ، مفجوعة، صوتك دمع و نشيج
تعالي يا روحي
كلي جسد مل البحث عنك و
تاه عقلك فلم يعد يطيق حتى السؤال
فرحمة بي ما عدت أقوى على المسير ،
انت تعالي ،،
ردي روحي ..فقد مللت من الحياة ميتا ، و أنا مسؤول عنها فكيف بميت أن يجيب ،
لا إله إلا الله
و الله أكبر ،،
بعث و عود حميد لقلوبنا خمس مرات كل يوم ، لختام شهادة ، فاللهم ثبتنا ، فبدونها ضياع و هلاك مستطير ،،
حقيقة أنا تراقيت بالنص ، إلى ربي ،،
فحمدا لله و شكرا لك أخي الكاتب ، بمساحاتك التي تلحم بين العين و القلب و الجسد ليلهج الكل بــ : لا إله الا الله ،،
نحن أحياء إذن أخيرا ..لم تمتنا الحادثات لا أبدا ،،
فلا خوف و لا هم يحزنون ،،
فشكرا للخالق
مبدع مبدع حد الغيم ، شكري و ثنائي و دعائي
أن يحفظك الرحمن كما يحب ،