قرآءة أولى للعنوان كانت كفيلة بجذب أصابع الدهشة لمتابعة الإستماع لبقية تلك المقطوعة ...
لله دركَ ! ... معزوفة من مقاماتِ وجدٍ كثيفةُ الرؤى غنيّة بالأخيلة خلقت في فضاءات الالهام صوراً كاملة الجمال ستحتفظُ بها الذاكرة !
كأنَّني رُوحٌ مُجنّحةُ الرَّؤى
أغرى بِها الوادي الطَرِبِ يمامهُ
فإذ هفَّت للعُشِ مالَ بِها الأسى
عنْ دِفئهِ ورمى لها أوهامهُ
سعيدة بـ شرف المصافحة الأولى ... دمت متألّقاً
تحياتي وتقديري