اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى الحكمي
تهادى أريجاً في سما الروح ِ ريحُها
على كل باب ٍ يحملُ الشوقَ داخلــُـهْ
،،،
نسَق مميز ،، في قافية صعبة ،، لا تروّض إلا لشاعرٍ متمكّن ،،
تهادى أريجاً في سما الروح ِ ريحُها
،، لعلّ لفظة ( الريح ) لا تناسب الأريج ،، إذ اللفظة المناسبة ( رائحة ) وهنا يختل الوزن ،،
أعتقد أن لفظة ( الرَّوح ) أكثر نسقاً مع الأريج ،،
( في سما الرُّوحِ رَوحها )
،،
في التنزيل الكريم تستخدم كلمة الريح ( للعذاب )
والرياح ( للرحمة )
( وجهة نظر بكل تأكيد )
،،،
قصيدة ساقية ،، معطاءة ،،
وبالتوفيق
|
يحيى الحكمي :
باقات ثناء مكتنزة بالعطر لروحك على تماهيك في القصيدة
أما بالنسبة لمفردة ريحها المقصود بها الرائحة ففي الحديث الشريف
فحاملُ المسك: إِما أن يُحْذِيَكَ، وإِما أن تبتاع منه، وإِمَّا أن تجِدَ منه ريحا طيِّبة،
ووجهة نظرك أحترمها
دمت ألقا"