اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فؤاد الشَّاعر
حينذاك سأحمد الله كثيرًا، وسأسأل الله تعالى المغفرة،
وسأكون على يقين أنَّ عينيَّ قلبي، وعقلي يحدقان في السَّماء،
وأنَّ يديَّ ستظل ضارعتين تتوسلان الرَّحمة من الرَّحمن الرَّحيم،
وأنَّ قدميَّ لن تتوه عن الطَّريق السَّوي.
رائع، وجدًا يا بستاني.
نسأل الله لنا، ولك العفو، والعافية.
كن بألف خير.
|
ولك مني كل وأطيب أماني الخير أخي فؤاد
مودتي