ملحمة أكثر من رائعة ياعبد الكريم
للأسف نقرأ هذا الوجع المدمّى والحقيقة التي تُخفض لها الهامات
ولا نستطيع إلا أن نقف أمامها كالمتابع لفلم دموي لايعلم كيف سينتهي المشهد
قصيدتك مرآة للواقع
وصوت الحقيقة الذي يدمي الضمير لمن به ضمير ياعبد الكريم
جزاك الله كل خير