أصبت كبد الحقيقة وأكثر يا عبدالله
فسنصدقك ما دامت حذام صادقة
الرواية التي تترجم إلى سبع لغات وفي ثلاث سنوات فقط
ليس صدقًا أنها الأفضل ولا الأجمل ولا الأكمل كما قال مصطفى الآغا
بل لأن الهدف أنها لاقت هوى الغازي غزوًا فكريًّ فقط لا أكثر ولا أقل ولا أزيد ولا أنقص،
فهم كمن يطلب منا أن نقتبس من الرماد نارا!!!!
رغم إيماني التّامّ أن الأدب لا دين له ولا وطن ..
ديباجة المقالة راقت لي وحشوها ومضمونها
تقبل الود والتحية