اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فؤاد الشَّاعر
لا شيء يبقى كما كان إلَّا الأمكنة يا صاح،
غير أنَّ الأجمل في قصة البقاء
هي لحظات ولادة ذلك الإرتباك الشَّهي.
الرَّائع / عبد الله بن عبود ..
في سبيل البقاء تُوْقد الذَّاكرة.
طبت، وأكثر.
|
بالضبط يا قارئ الفؤاد بالضبط
لحظات الارتباك الشهي
كانت السبب في السير عكس
عقارب الساعة بحثاً عنها
في سبيل البقاء : تبقى الذاكرة !
دمت و أكثر