كان بودي او أن الكاتبة عرفتنا عن ماهي تنزروفت وهي صحراء في الجنوب الشرقي للجزائر الفاصلة بينها وبين مالي، ويبدو لي انها منطقة خاصة بالطوارق
، وهي تظاهي الربع الخالي عندنا في الجزيرة العربية.
قراءة جيدة تنقلنا للمؤلف وللمجتمع الجزائري وطقوسه وتقاليده في ذلكم الجزء من البلد المسلم العربي، ولم تغفل الرواية الجزء الشرقي والقدس وما فعله أحد أبنائها
شكرا سارة