((( 17 )))
أيها المتعب,
غرّتك الريح
فأبحرت غريباً,,
و عرّاك الغياب
فلفظتك غمام اليقين
تلهو بك الأحزان,
بين شوك و ورد
و خطاك الخشنة,
تدفع فاتورة وهم
استرق لها شوقاً,
لتستعر الذاكرة,
على رابية اللقاء,
بقاء
يكشر عن وداع
آآهِ
لماذا كان الوداع؟
/
*
\
*
\
*
/
*
يتبع...
عبدالعزيز